السبت، 18 يوليو 2015

7- الطلاق في بلاد الصين: أولا : الطلاق عبر الأديان و المعتقدات التي سبق ظهور الاسلام:9- الطلاق:رابعا: مآخذ أعداء الإسلام بشأن المرأة:الباب الثالث: الإسلام والمرأة

الباب الثالث: الإسلام والمرأة
رابعا: مآخذ أعداء الإسلام بشأن المرأة:
9- الطلاق :
أولا : الطلاق عبر الأديان و المعتقدات التي سبق ظهور الاسلام :
7- الطلاق في بلاد الصين:



لقد كان الطلاق في بلاد الصين قليل الوقوع نظرا لتمكن الزوج من تعدد الزوجات دون حد لذلك التعدد و كانت المرأة الصينية تقنع من زوجها بقليل من السعادة، فاذا ما كان للمرأة زوج يرتضيه قلبها،وجب عليها أن تبقى معه طيلة حياتها،وكذلك الأمر إذا ما كان لها زوج لا يرتضيه قلبها، وجب عليها أيضا أن تبقى معه طيلة حياتها، كما كان في وسع الرجل الصيني أن يُطلق زوجته لأتفه الأسباب،بل ويطردها من داره إلى دار أهلها لمجرد أنها ثرثارة.
فالقاعدة العامة التي تحكم الطلاق عند الصينيين أن الرجل هو الذي بيده مقاليد الأمور في الزواج والطلاق، وليس أمام المرأة سوى الخضوع بل والخنوع أمام رغباته، حتى ولو كانت لا ترغب في الزوج أو ترغب في الخلاص منه، لأنها مُنعت حق المطالبة بالطلاق.
وفي قبيلة كاليديا الصينية و التي تقع في الجنوب الصيني و المعروف عن تلك القبائل ولاء النساء المطلق للرجل، فتلك القبائل لا ترى المرأة إلا مجرد خادمة تخدم مصالح الرجل لا أكثر حيث تزرع و تحصد المحاصيل الزراعيه في مناطقهم ، والطلاق في تلك القبيلة بيد الرجل وحده.

حيث يكون الطلاق لفظي أو كتابي فيقول الزوج لوالد الزوجة أو منْ ينوب عنها من ولي أمر بأنك لم تعودي لي و بعدها يحدث الطلاق و الغريب في الأمر هنا أن المرأة لو طلبت الطلاق لفظا أو كتابة مثل الرجل فسوف يتم الحكم عليها رمياً في البحر أو في إحدى الأنهار النائيه حتى الموت http://forums.roro44.net/470038.html

هناك تعليق واحد:

  1. لقد كان الطلاق في بلاد الصين قليل الوقوع نظرا لتمكن الزوج من تعدد الزوجات دون حد لذلك التعدد و كانت المرأة الصينية تقنع من زوجها بقليل من السعادة، فاذا ما كان للمرأة زوج يرتضيه قلبها،وجب عليها أن تبقى معه طيلة حياتها،وكذلك الأمر إذا ما كان لها زوج لا يرتضيه قلبها، وجب عليها أيضا أن تبقى معه طيلة حياتها، كما كان في وسع الرجل الصيني أن يُطلق زوجته لأتفه الأسباب،بل ويطردها من داره إلى دار أهلها لمجرد أنها ثرثارة.
    فالقاعدة العامة التي تحكم الطلاق عند الصينيين أن الرجل هو الذي بيده مقاليد الأمور في الزواج والطلاق، وليس أمام المرأة سوى الخضوع بل والخنوع أمام رغباته، حتى ولو كانت لا ترغب في الزوج أو ترغب في الخلاص منه، لأنها مُنعت حق المطالبة بالطلاق.
    وفي قبيلة كاليديا الصينيه و التي تقع في الجنوب الصيني و المعروف عن تلك القبائل ولاء النساء المطلق للرجل، فتلك القبائل لا ترى المرأة إلا مجرد خادمة تخدم مصالح الرجل لا أكثر حيث تزرع و تحصد المحاصيل الزراعيه في مناطقهم ، والطلاق في تلك القبيلة بيد الرجل وحده.
    حيث يكون الطلاق لفظي أو كتابي فيقول الزوج لوالد الزوجة أو منْ ينوب عنها من ولي أمر بأنك لم تعودي لي و بعدها يحدث الطلاق و الغريب في الأمر هنا أن المرأة لو طلبت الطلاق لفظا أو كتابة مثل الرجل فسوف يتم الحكم عليها رمياً في البحر أو في إحدى الأنهار النائيه حتى الموت

    ردحذف